الأحد، 13 نوفمبر 2011

خبر ورأى بمناسبة إفتتاح المقر الإنتخابى للدكتور اللواء العزب العراقى



إفتتح المقر الرسمى للحملة الإنتخابية للدكتور اللواء العزب العراقى وبالمناسبة أتوجه إلى أهالى السرو الكرام الأفاضل أصحاب اليد الطولى فى دعم أبناء السرو سواء نجحوا فى الإنتخابات أو لم يوفقوا والسلسلة طويلة من عهد اللواء مسعد التمامى حيث نجح ومن ترشيحى عام 1987 ولم أوفق لعوامل غير إنتخابية إلا أن أهل السرو عن بكرة أبيهم كبيرهم الحكيم وصغيرهم الذى أصبح الآن فى عنفوان رجولته وقفوا معى أمام مرشحين يحكمون الدولة سواء فى قائمة الحزب الوطنى بقيادة الدكتور المحجوب رئيس مجلس الشعب رحمة الله عليه ومنها الدكتور محمد حسن الزيات وزير الخارجية فى حرب أكتوبر المجيدة وآخرون أصحاب المسئولية وكان ترشيحى على المقعد الفردى وفوجئت بدخول المهندس حسب الله الكفراوى وزير الإسكان والتعمير وأحد الشرفاء فى مصر فى عهد إتسم بالفساد فوجئت به يترشح على المقعد الفردى بعد ترشحى ومع حبى وتقديرى وإحترامى له لم يعد هناك مناصا من تكملة الإنتخابات وأيا كانت النتيجة حيث طبخها رجال الحزب الوطنى كعادتهم إلا أن جماهير السرو الكريمة مع أبنائها دائما وقفت ولم تخش تكتل دولة بكل قلاعها وعتادها ومالها لتقف بجانبى ولتكلل بطولتها بيوم من أروع أيام السرو ألا وهو يوم 29مارس1987 الذى يعتبر يوم عيد السرو حيث وقفت ضد كل كتائب الحزب الوطنى مع إبن ضعيف من أبنائها هو أنا والعياذ بالله من كلمة أنا لم تنتظر لتعقد مقارنة بين السلطة بجحافلها وبين إبنها الضعيف وإستمرت الليالى والأيام لتنجح السرو الآخرين من غير جلدتها ثم تقوم مع إبنها المغفور له بإذن الله محمد عيد القمصانى ثم تدور الأيام لتقف مع إبنها العزب العراقى ثم تمر الأيام لننقسم بين إبنين من أبناء السرو الكرام العزب العراقى وعلى العساس وماكنا نتمنى هذا حتى لانفترق... الصديق من صديقه والقريب من قريبه ونجح الكابتن على العساس ثم جاء اليوم الكابتن العزب العراقى يتقدم مستقلا ويرجو للسرو أن تساعده ليكون ممثلا للسرو أولا فى مجلس الشعب وللدائرة عموما والرجل بطبيعته متواضع رغم سلطاته ومؤهلاته يقول السرو أكون بها وبدونها لاأكون وأنى أستحث كل أسرة بكل أفرادها أن لاتنسانى لقد تحملت الكثير وأهاننى البعض ولكنهم فى النهاية أسرتى أهل سرونا الكرام الكبير منهم بمثابة الأب والسيدة منهم بمثابة الأم والشاب منهم بمثابة الأخ والصغير منهم بمنزلة الإبن ويضيف أننى أناشدهم أن يشدوا من أزرى وأن يقووا من ظهرى ومن يحبنى يساعدنى ومن يتجهمنى أطلب منه السماح والعفو ففى النهاية نحن أبناء بلد تربطنا أواصر المحبة والصداقة والقربى وصلة النسب هكذا يقول ..وأنا ادعم قوله فهلموا ياأبناء السرو لتدعموا إبنكم فمن كان على صلة طيبة فليساعد ومن كان على خلاف فلينسى خلافه بارك فيكم أبناء السرو كبارا نجلهم وصغارا نعتمد عليهم ونساءا لانستغنى عنهم أما وأختا وإبنة .. عودى ياسرو إلى ريحانة طيبتك عودى ياسرو إلى تسامحك عودى ياسرو إلى تلاحمك وتضامنك وتكاتفك عودى ياسرو المحبة عودى ياسرونا الغالية

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق